اخطأ شائعه فالتسويق ويقابلها الحل
- عدم تركيز وتوجه الشركات نحو التسويق واستهداف العملاء بشكل كاف - عدم فهم واستيعاب المؤسسة لعملائها المستهدفين، من حيث الاحتياجات والتغيرات التي تنتابهم
.- عدم قيام الشركة بمتابعة ورصد أحوال منافسيها، وبذلك تتأخر عنهم، ولا تواكب أي تطورات تطرأ عليهم.- سوء إدارة المؤسسة لعلاقاتها مع حملة أسهمها، إما بتجاهلهم أو بالتركيز على متطلباتهم دون غيرهم
.- عدم تمكن الشركة من العثور على فرص جديدة ، أو التعرف عليها واقتناصها، كأي تطور تكنولوجي جديد، أو أية أسواق جديدة، أو حتى أي ثغرات أو فراغ تتركه شركة تركت السوق.
- قصور وأخطاء في إجراءات التخطيط التسويقي، كالفهم الخطأ للسوق أو آلياته
.- قصور في مجال سياسات الإنتاج أو خدمة العملاء، مما يهدر أية مجهودات تسويقية تقوم بها المؤسسة.
- ضعف محاولات ومجهودات الشركة لتكوين الماركة وتوصيلها للعملاء.
- عدم تنظيم المؤسسة جيدا، بحيث ينعكس ذلك على مجهودات التسويق
.- عدم استغلال التطور التكنولوجي بشكل كاف، مما يساعد على تدهور ترتيب الشركة في قائمة الشركات الناجحة المواكبة للتطور والتي تحسن استغلاله لصالحها.
و لهذا يمكن توضيج فى هذا السياق عشر خطوط عريضة للتسويق الناجح الفعال، هي:
- تقسيم السوق إلى قطاعات واختيار أفضلها وتكوين مركز ووضع قوي فيها.
- رسم خريطة لاحتياجات العملاء والتعرف على منظورهم وسلوكياتهم وحوافزهم على الشراء
- التعرف على أقوى المنافسين المهددين للشركة
- تكوين شراكة مع حملة الأسهم ومكافأتهم جيدا على ثقتهم في الشركة
- وضع نظام محكم للتعرف على الفرص وانتهازها
- وضع تخطيط طويل الأجل لتسويق منتجات الشركة كمبادرة وليس كاستجابة لمنافسة الشركاتالأخرى- سيطرة ورقابة قوية من الشركة على مزيج المنتجات والخدمات التي تقدمها
- تكوين أفضل وأقوى الماركات بالتميز أولا، ثم استخدام أفضل أدوات الدعاية والترويج
- الربط بين القطاعات والأقسام المختلفة داخل الشركة في حملة تسويقية واحدة
- مواكبة التكنولوجيا الحديثة باستمرار، والتي أصبحت الفيصل في تطور الشركات وقدراتها التنافسية والبيعية.
2 التعليقات:
12 أغسطس 2009 في 9:41 م
بالفعل موضوع هام وحيوى وعلومات مهمه لنجاح المشروعات والشركات ... جزاك الله كل خير ... ودى واحترامي
13 أغسطس 2009 في 7:13 م
الله يجزينا واياكم
يعطيك العافيه ع المرور وكلامك صحيح اخي الغريب
تقديري لم
إرسال تعليق